“لعل عواصفي تهدأ”…هو عنوان الديوان الجديد للشاعر الدكتور محمد كمال الدين و هو ديوان شعر فصحى تتنوع قصائده بين القصائد الطويلة والقصيرة و تتنوع أغراضه الشعرية أيضاً فهو ديوان شامل يعبر عن كل لحظات ومشاعر الإنسان مثل الفرح و الحزن و اليأس و الأمل و الحب و البغض و الهجر و التردد التي تمور في وجدان و قلب الشاعر كالعواصف لذلك جاء عنوان الديوان”لعل عواصفي تهدأ ” و الديوان يتكون من ٢٦ قصيدة شعرية و من إصدارات دار اسكريب للنشر والتوزيع و يعرض في جناح اسكريب بمعرض الكتاب الدولي بالقاهرة يناير ٢٠٢٢ بإذن
الله..
أبيات الغلاف الخلفي للديوان:
ما أسهلَ الشِعرَ إلا حين أكتُبُهُ
لوصفِ بعضِ سِماتِ الحُسنِ
سيِّدتي
فإنْ عَجَزْتُ عن التوصيفِ معذرةً
فليس يكفيكِ تشبيهي
ولا لُغتي
و لو قَدَرتُ – و هذا محضُ أخيِلَةٍ –
أغدو نبيًا و يغدو ذاكَ
مُعجزتي
و يذكر أن الشاعر محمد كمال الدين هو طبيب أطفال و صدر له ديوان فصحى بعنوان “يومًا ستجمعنا الأقدار ” عن دار اسكريب للنشر والتوزيع أيضاً. في معرض الكتاب ٢٠٢١ و يصدر له كتاب في مجال طب الأطفال بعنوان “١٠٠سؤال في طب الأطفال ” عن دار واو للنشر والتوزيع لفوزه في مسابقة التميز الدولية .