محتويات الموضوع
صدر له رواية “ما وراء الدخان” عن دار المصريه السودانية الإماراتيه للنشر والتوزيع وكانت روايته الأولى بمعرض الكتاب سنة2021 والتي يستمر إصدار طبعتها الثالثة كما صدر له رواية وغد عن نفس الدار بمعرض كتاب 2022.
محمد مرتضي
– نال العديد من التكريمات في رحلته التي بدأت عام 2013 عن طريق النشر على منصات إلكترونيه مختلفة التي بدأها بكتيب خواطر بعنوان أسود شفاف وتبعه بديوان مدمن ورق بمعرض 2020
– تم تكريمه من الإدارة التعليميه بسوهاج كأفضل شاعر شاب عام 2015
ثم كرمته الكليه التكنولوجية بوسط الوادي مرتين متتاليتين عامي 2017/2018
كما تم تكريمه من حزب مستقبل وطن لمشاركته في حفل تكريم أمهات الشهداء عام 2017 والتي شارك فيها. ضمن شباب شعراء سوهاج
وتم تكريمه أيضاً من العديد من المجلات والمواقع الإلكترونية
شارك في العديد من الحفلات والندوات الثقافيه بمحافظة سوهاج وغيرها من المحافظات، وأقام مبادرة قلم سوهاج التي جمعت بين أكثر من خمس وعشرون كاتب بين شعراء وكتاب رواية
في لقائنا معه طرحنا عليه بعض الأسأله نقدمها لكم.
من أول الداعمين لك ف الوسط الأدبي؟
في بداية مشواري كان الدعم لا يأتي إلا من صديق واحد يجلس ليقرأ وينتقد ما أكتبه دون مجامله، بدأنا سوياً بتكوين فريق متكامل كنت أكتب له الشعر الغنائي وهو يتولي الالحان والغناء، وبعدها قررت عدم استكمال الإغنيات وكنت لا أريد سوا بناء ديواني الأول والذي ظهر في أول يناير 2020
كان الداعم الأساسي هو والدتي التي كنت أجلس أمامها لإلقاء القصائد وكونها محبة للأدب كانت هي بمثابة نبراس الرحله، ثم من بعدها كانت الكاتبه والرسامه مها المقداد صاحبة الفضل الاكبر التي من دونها لم أكن لأفكر في العوده لمجال النشر الورقي، فكان دعمها لي في رحلة كتابة ما وراء الدخان هو الدفعه التي مكنتني من المواصله،
والأن بفضل الله تقدم مؤسسة هيباتيا للفنون والشاعر أحمد الشريف دعم كبير في إبراز الموهبه أكثر فأكثر.
كيف تقابل الإنتقادات السلبية بالإيجاب؟
لا يوجد إنتقاد سلبي، نحن من يتبني النقد، منا من يقوم بيتلاشي أخطاءه، ومنا من يناله غضبه عند أي إنتقاد.
ف نهاية الحوار قدم نصيحة للشباب وإزاي يواجهه الحياة ويسعوا إلي حلمهم وإزاي وأمته يكون الحلم سهل ليهم؟
أنصح الجميع ليس الشباب فقط في أن يدركوا أن الكتابة هي الطريق الوحيد لإعادة السلوك القويم للمجتمع المصري والعربي، الجميع يمكنه الكتابه، لكن القليل جدا من يحملون في عقولهم قضية فيما يكتبون،
نحن لم ننجح بعد ولم نصل إلي مبتغانا، ومازال علينا المقاومة حتي الرمق الأخير.
اقرأ أيضاً
حسام عبدالفتاح محمد.. شاب عشريني صوته موهبة غير مسبوقة