“مدى الحياة”.. علاج جرثومة المعدة في أقل وقت ممكن

علاج جرثومة المعدة في أقل وقت ممكن.. تعد جرثومة المعدة أو كما يطلق عليها أيضقا بالجرثومة الحلزونية أو بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري (H. pylori) سببًا شائعًا لأمراض الجهاز الهضمي، بما في ذلك التهاب المعدة (تهيج والتهاب بطانة المعدة) أو الإثنى عشر، ثم تطورها لتقرحات هضمية (تقرحات في بطانة المعدة أو الإثنى عشر أو المريء) وحتى المعدة،

 الأعراض التي تظهر على مصابي جرثومة المعدة 

في معظم الحالات لا يعاني معظم الذين أصيبوا بالجرثومة الحلزونية أي علامات وأعراض، ولكن هناك بعض الأعراض التي يمكن أن تظهر على بعض الأشخاص ومن هذه الأعراض ما يلي:

1- وجع و ألم حارق في بطنك يصفه دوما المرضى بـ “حموضة شديدة”.

2- ألم البطن قد يزداد سوءًا عندما تكون معدتك فارغة.

3- فقدان الشهية.

4- الشعور بالغثيان في معظم الوقت.

5- الشعور بالانتفاخ والتجشؤ المتكرر.

6- فقدان في الوزن.

علاج جرثومة المعدة في أقل وقت ممكن

عندما يعاني بعض الأشخاص من أعراض الجرثومة الحلزونية مثل الإرتجاع.

فإن أول ما يخطر على باله هو تناول الأدوية مضادات الحموضة وقد تُجدي مؤقتا.

إذ أنها تتخلص من العرَض في لحظتها ولكن مع تكرار الأعراض.

والتشخيص بوجود الجرثومة فيجب حينها اللجوء للطبيب لـيتم علاج جرثومة المعده نهائيا او للحصول علي افضل علاج لجرثومة المعدة الحلزونية في اسرع وقت.

العلاج الثلاثي لجرثومة المعدة

في معظم الحالات يتم علاج جرثومة المعدة للأطفال و الكبار باستعمال مضادين حيويين مختلفين على الأقل في وقت واحد،

ليساعدك على منع البكتيريا من تطوير مقاومة لمضاد حيوي معين

كما سيصف طبيبك أيضًا أو يوصي بدواء مثبط للأحماض.

تتمثل الأدوية التي يمكن أن تمنع الحمض ما يلي:

1- مثبطات مضخة البروتون (PPIs). هذه الأدوية توقف إنتاج الحمض في المعدة.

2- حاصرات الهيستامين (H-2). تمنع هذه الأدوية مادة تسمى الهيستامين ، والتي تؤدي إلى إنتاج الحمض.

اقرأ أيضاً